أفرأيتم الماء الذى تشربون Hitskin_logo Hitskin.com

هذه مُجرَّد مُعاينة لتصميم تم اختياره من موقع Hitskin.com
تنصيب التصميم في منتداكالرجوع الى صفحة بيانات التصميم

أفرأيتم الماء الذى تشربون 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا أفرأيتم الماء الذى تشربون 829894
ادارة المنتدي أفرأيتم الماء الذى تشربون 103798



أفرأيتم الماء الذى تشربون 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا أفرأيتم الماء الذى تشربون 829894
ادارة المنتدي أفرأيتم الماء الذى تشربون 103798



هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 أفرأيتم الماء الذى تشربون

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
العفاسى
مشرف مميز
مشرف مميز
العفاسى


عدد المساهمات : 2182
النقط اللى حصلت عليها فى منتدى بحبك يا : 2901
تاريخ التسجيل : 12/08/2010
العمر : 31

بطاقة الشخصية
لعبه:
ســــوره:
أفرأيتم الماء الذى تشربون Left_bar_bleue0/0أفرأيتم الماء الذى تشربون Empty_bar_bleue  (0/0)

أفرأيتم الماء الذى تشربون Empty
مُساهمةموضوع: أفرأيتم الماء الذى تشربون   أفرأيتم الماء الذى تشربون Empty03/03/11, 08:51 pm

أفرأيتم الماء الذى تشربون 698873
خلق الله - تعالى - الإنسان في هذه الدنيا وكلَّفه بمهمَّة -
كما

هو شأن كلِّ شيءٍ له مهمَّة - أن يعبده، ويعمرَ هذه الأرض، ويملأها خيرًا؛ قال -
تعالى -: {وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ
إِلَّا لِيَعْبُدُونِ} [الذاريات: 56]، وسخَّر الله كلَّ شيءٍ لهذا الإنسان،
وسخَّر هذا الإنسانُ لنفسه؛ {أَلَمْ تَرَوْا
أَنَّ اللَّهَ سَخَّرَ لَكُمْ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَأَسْبَغَ
عَلَيْكُمْ نِعَمَهُ ظَاهِرَةً وَبَاطِنَةً} [لقمان: 20]
وحتى يؤدِّي الإنسان
مهمَّته، ويعبد الله حقَّ عبادته؛ لا بدَّ أن يتحقق فيه أمران اثنان:
أولاً: أن يكون أمامَ البلاء
صابرًا.
ثانيًا: أن يكون
أمام النِّعم شاكرًا.

إنَّ من نِعَمِ الله على الإنسان "نعمةَ الماء"، آية من آيات الله، خلق الله منه
الكائنات, لا غنى للناس عنه؛ فهو سبب بقائهم, وأساس حياتهم, منه يشربون ويزرعون
ويأكلون؛ {وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ
حَيٍّ أَفَلَا يُؤْمِنُونَ
} [الأنبياء: 30].

وقال - سبحانه -: {أَفَرَأَيْتُمُ الْمَاءَ الَّذِي تَشْرَبُونَ * أَأَنْتُمْ أَنْزَلْتُمُوهُ مِنَ الْمُزْنِ أَمْ
نَحْنُ الْمُنْزِلُونَ * لَوْ نَشَاءُ
جَعَلْنَاهُ أُجَاجًا فَلَوْلَا تَشْكُرُونَ
} [الواقعة: 68 - 70].

إن
نعمةً ذُكرت في القرآن الكريم 63 مرةً، لجديرةٌ بأن يقف أمامها الإنسان متفكِّرًا
ومتأمِّلاً، لكن القلوب عن هذه الآية غافلة إلاَّ مَن رحم الله، فأين المتفكِّرون؟
وأين المتأمِّلون؟ وأين هم أهل البصائر من التفكير في عظمة ربِّ الأرباب، وصُنع
منشئ السَّحاب؟ ليقودهم ذلك إلى توحيده، وإفراده بالعبادة دون سواه.


فَوَاعَجَبًا كَيْفَ يُعْصَى الإِلَ هُ أَمْ كَيْفَ يَجْحَدُهُ الجَاحِدُ
وَلِلَّهِ فِي كُلِّ تَحْرِيكَةٍ وَتَسْكِينَةٍ أَبَدًا شَاهِدُ
وَفِي كُلِّ شَيْءٍ لَهُ آيَةٌ تَدُلُّ عَلَى أَنَّهُ وَاحِدُ



إن الماء في تركيبه مؤلف من هيدروجين وأوكسجين،
فالهيدروجين مادة مشتعلة، والأوكسجين مادة تساعد على الاحتراق، فالهيدروجين نار،
والأوكسجين نار، ولَمَّا التقيا صارت الحياة، وصار الماء؛ {إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ
كُنْ فَيَكُونُ
} [يس: 82].

وإن من أسرار الحكمة الإلهية في الماء
أنَّ الله - تعالى - لم يجعل للماء لونًا، ولا طعمًا، ولا رائحةً، كلُّ طعام وكلُّ
شراب خَلَقه الله، له لون، وله طعم، وله رائحة، إلاَّ الماء؛ وذلك لحكمة عظيمة، لا
يدركها إلا أهلُ البصائر والألباب؛ فلو أن طعم الماء كان حلوًا مثلاً، لصار كل شيء
خالطه الماءُ حلوًا، ولصار كل شيءٍ غُسل بالماء حلوًا، ولصارت الحياة كلها طعمها
حلو، تزهقها الأنفس، وتمجُّها الألسن، ولا تستسيغها الفطر السليمة؛ {ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ} [يس:
38].

حيثما كان الماء، كان الناس، وحيثما غاض الماء، ارتحل الناس؛ فالماء
رسول الرحمات، وبشائر الخيرات، وروح الأفراد والمجتمعات، وبهجة القلوب، فمع الماء
الخضرة والنَّدى، والطلُّ والرِّوَى، وإذا تدفَّق الماء، تفتَّق النماء والعطاء،
والهناء والصفاء، فتحيا الحقول والمزارع والحدائق، هو شريان الحياة النابض، أغلى
مفقود، أرخص موجود، فيا له من خلقٍ عجيب، جميل المُحَيَّا، بهيِّ الطلعة، فسبحان
مَن سوَّاه! سبحان من أجراه! سبحان من أنزل الماء وروَّى بها الأجساد والأفواه!
إنها نعمة عظيمة جليلة، ولكن لا يكادُ يشعر بقيمتها ويقدِّرها حقَّ قدرها إلا مَن
حُرِمَها.

لو تأمَّلنا في أحوال مَن ابتُلوا بالجدب والقحط، والجفاف
والمجاعة، لعرفنا قيمة الماء، وقَدَرْنا هذه النعمة حقَّ قدرِها؛ قال - تعالى -:
{قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَصْبَحَ مَاؤُكُمْ غَوْرًا
فَمَنْ يَأْتِيكُمْ بِمَاءٍ مَعِينٍ
} [الملك: 30].

لذلك علينا أن
نحافظ على هذه النعمة "نعمة الماء"، وذلك بأمرين اثنين:
أولاً:
بشكر الله - عز وجل - وبتقواه، فدوام النعمة مرهون بشكر المنعم - سبحانه -: {لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ} [إبراهيم:
7].

ثانيًا: برعايتها وعدم الإسراف فيها؛ {وَكُلُوا وَاشْرَبُوا وَلَا تُسْرِفُوا} [الأعراف:
31].

وإذا لم نحافظ على هذه النعمة، فإنَّ ابتلاء الله لنا بالمرصاد، فقد
يَحبس عنَّا المطرَ والقطر، أو يؤخِّره علينا، أو يَنزع بركتَه منها.

لا بد
أن نقف على حقيقة، هي أن نسأل أنفسنا: هل نستحق هذه الأمطارَ حقيقةً؟ هل أخذنا
بأسباب نزوله، أو قد نكون بأفعالنا سببًا في منعه؟ هل يَصدُق علينا قول الحق - جل
جلاله -: {وَأَلَّوِ اسْتَقَامُوا عَلَى الطَّرِيقَةِ
لَأَسْقَيْنَاهُمْ مَاءً غَدَقًا
} [الجن: 16]؛ أي: لو استقاموا على طريقة
الهدى، وملَّة الإسلام، اعتقادًا، وقولاً، وعملاً، لأسقيناهم ماءً
كثيرًا.

تعالَوا بنا نعرض شيئًا من أحوالنا؛ علَّها تكون ذِكرى نافعة،
وسببًا في تقويم سلوكنا على منهج القرآن والسنة، قال - تعالى -: {وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُوا وَاتَّقَوْا
لَفَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَرَكَاتٍ مِنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ وَلَكِنْ كَذَّبُوا
فَأَخَذْنَاهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ
} [الأعراف: 96].

لقد كثرت
الذنوبُ والعصيان، والفسوقُ والطغيان، والظلمُ والعدوان، والتقصير في تحقيق التقوى
والإيمان، والبُعد عن الله وعن دينه، فكان هذا سببًا في انحباس الأمطار عنا؛ يقول
أمير المؤمنين عليٌّ - رضي الله عنه -: "ما نزل بلاء إلا بذنب، وما رُفِع إلا
بتوبة"، ويقول ابن القيم: "وهل في الدنيا والآخرة
شرٌّ وبلاء إلا سببُه الذنوبُ والمعاصي؟
"، ويقول مجاهد - رحمه الله -: "إن
البهائم لَتلعنُ عصاةَ بني آدم إذا اشتدَّت السَّنة، وأمسك المطر؛ تقول: هذا بشؤم
معصية ابن آدم".

رَأَيْتُ الذُّنُوبَ تُمِيتُ القُلُوبَ وَقَدْ يُورِثُ الذُّلَّ إِدْمَانُهَا
وَتَرْكُ الذُّنُوبِ حَيَاةُ القُلُوبِ وَخَيْرٌ لِنَفْسِكَ عِصْيَانُهَا
***
إِذَا كُنْتَ فِي نِعْمَةٍ فَارْعَهَا فَإِنَّ المَعَاصِي تُزِيلُ النِّعَمْ
وَدَاوِمْ عَلَيْهَا بِشُكْرِ الإِلَهِ فَإِنَّ الإِلَهَ سَرِيعُ النِّقَمْ




ويشهد لهذه الحقيقةِ، ويبرهن عليها حديثُ
النبيِّ - صلى الله عليه وسلم - الذي قال فيه: ((يا معشر المهاجرين، خمسُ خصالٍ،
إذا ابتُليتم بهنَّ، وأعوذ بالله أن تدركوهنَّ: ما ظهرَتِ الفاحشةُ في قوم حتى
يُعلنوا بها، إلا فشا فيهم الطاعونُ والأوجاع التي لم تكن مضتْ في أسلافهم الذين
مضَوْا، ولم يَنقصوا المكيالَ والميزان إلا أُخذوا بالسِّنينَ، وشدةِ المؤنة،
وجَوْرِ السلطان، ولم يَمنعوا زكاةَ أموالهم إلا مُنعوا القطرَ من السماء، ولولا
البهائمُ لم يُمطَروا))[1].

أمران اثنان بهما يُمنع القطر من السماء، بهما
يحصل الجدب والقحط: أولهما: ((لم ينقصوا المكيال والميزان إلا
أُخذوا بالسنين))، والأخذ بالسنين من البلاء ومن العذاب، قال - تعالى - عن عذاب آل
فرعون: {وَلَقَدْ أَخَذْنَا آلَ فِرْعَوْنَ
بِالسِّنِينَ وَنَقْصٍ مِنَ الثَّمَرَاتِ لَعَلَّهُمْ يَذَّكَّرُونَ
}
[الأعراف: 130].
ما هو نقص المكيال والميزان؟

أن يغشَّ الناس في
مُعاملاتهم، البائع يحرص على غبن المشتري، فيجعل السلعة الرديئة تحت، وبعض السلعة
الحسنة أعلى، يحرص على أن يطفِّف المكيال والميزان، إن كان الأمر له بَخَس صاحِبَه،
وإن كان الأمر لغيره اكتال عليه.

ثانيهما: قوله - صلى الله
عليه وسلم -: ((ولم يَمنعوا زكاةَ أموالهم))، فهذا هو السبب الثاني والكبير لانحباس
وتأخُّر نزول الغيث من السماء؛ ((إلا مُنعوا القطر من السماء))، يكنزون الذهب
والفضة والأموال، ولا يُخرِجون منها شيئًا، وإن أَخرجوا فدون ما أمر الله به في
النصاب؛ قال - تعالى -: {وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ
الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ وَلَا يُنْفِقُونَهَا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَبَشِّرْهُمْ
بِعَذَابٍ أَلِيمٍ
} [التوبة: 34]، وإذا نزلتْ قطرات من المطر، وإذا نزل غيث
من السماء، ما كان ذلك إلا للبهائم ((ولولا البهائم لم يُمطروا)).

روي أن
نبي الله سليمان - عليه السلام - "خرج يستسقي، فرأى نملة مستلقية، وهي تقول: اللهم
إنَّا خلقٌ من خلقك، ليس بنا غنًى عن رزقك، فقال سليمان: ارجعوا فقد سُقيتم بدعوة
غيركم"[2].

إذًا المطر الذي ينزل قليلاً، ليس لهؤلاء العصاة المُصرِّين على
معاصيهم، الذين لا يقلعون عنها؛ إنما الرحمة بالبهائم، بالعجماوات، هكذا بيَّن لنا
الصادق المصدوق، وإذا ما أقلع الناسُ عن معاصيهم، واستغفروا الله - تعالى - ورجوه
الرحمةَ ونزول الغيث، لأغاثهم بفضله، وجُوده ومنِّه.

إنَّ التوبة النصوح
والاستغفار، هو السبب في استنزال خيرات السماء؛ قال - سبحانه وتعالى - عن نوح -
عليه السلام -: {فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ
إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا * يُرْسِلِ
السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا *
وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ
لَكُمْ أَنْهَارًا
} [نوح: 10 - 12]، ويقول - سبحانه - عن نبيِّه هود - عليه
السلام -: {وَيَا قَوْمِ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ
ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا وَيَزِدْكُمْ
قُوَّةً إِلَى قُوَّتِكُمْ
} [هود: 52].

وليس الاستغفار باللسان دون
الفعال، لا بد أن يكون الاستغفار صادقًا عمليًّا؛ قال الحسن البصري: "استغفارنا
يحتاج إلى استغفار"[3].

فلنستغفر الله من قلوبنا، ولنجدد العهد مع الله،
ولنفتح صفحة جديدة من حياة الاستقامة والإصلاح الشامل في كلِّ مرافق الحياة، فباب
التوبة مفتوح للسائلين، وغناه ظاهر للطالبين، ها هو ينادي عباده للتوبة والإنابة -
وهو الذي وسعتْ رحمته كل شيء -: {قُلْ يَا عِبَادِيَ
الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ
إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ
الرَّحِيمُ
} [الزمر: 53].

إننا بأمسِّ الحاجة إلى تجديد التوبة من
ذنوبنا، وإحسان الظن بربنا، والتسامح والتراحم وصفاء القلوب، وبِرِّ الوالدين وصلة
الأرحام، والإحسان إلى الجيران، ومدِّ يد العون للفقراء والمحتاجين، ودعاء الله
ونحن موقنون بالإجابة، فمتى علم الله صِدقنا وتوبتنا، وإخلاصنا وتضرُّعنا، أغاثنا
وجَلَب الأرزاق إلينا بمنِّه وكرمه؛ قال - تعالى -: {وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ
دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ
} [البقرة: 186]، وقال - سبحانه -: {وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ}
[غافر: 60].



ــــــــــــــــــــ[1] أخرجه البيهقي والحاكم وصححه، من
حديث ابن عمر - رضي الله عنهما.
[2] حديث استسقاء النملة رواه الحاكم بمعناه،
بإسناده عن أبي هريرة - رضي الله عنه؛ "المجموع"، (5/ 68).
[3] رُوي عن الحسن
البصري - رحمه الله - كما جاء في "تفسير القرطبي"، (4/ 210).




عدل سابقا من قبل العفاسى في 03/03/11, 11:22 pm عدل 1 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أمير الإنتقام
مشرف مميز
مشرف مميز
أمير الإنتقام


عدد المساهمات : 8294
النقط اللى حصلت عليها فى منتدى بحبك يا : 12894
تاريخ التسجيل : 05/08/2010
العمر : 35

بطاقة الشخصية
لعبه: انا جدو
ســــوره:
أفرأيتم الماء الذى تشربون Left_bar_bleue0/0أفرأيتم الماء الذى تشربون Empty_bar_bleue  (0/0)

أفرأيتم الماء الذى تشربون Empty
مُساهمةموضوع: رد: أفرأيتم الماء الذى تشربون   أفرأيتم الماء الذى تشربون Empty03/03/11, 10:35 pm

أفرأيتم الماء الذى تشربون 123894
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.b7bkya.ahlamontada.com
العفاسى
مشرف مميز
مشرف مميز
العفاسى


عدد المساهمات : 2182
النقط اللى حصلت عليها فى منتدى بحبك يا : 2901
تاريخ التسجيل : 12/08/2010
العمر : 31

بطاقة الشخصية
لعبه:
ســــوره:
أفرأيتم الماء الذى تشربون Left_bar_bleue0/0أفرأيتم الماء الذى تشربون Empty_bar_bleue  (0/0)

أفرأيتم الماء الذى تشربون Empty
مُساهمةموضوع: رد: أفرأيتم الماء الذى تشربون   أفرأيتم الماء الذى تشربون Empty03/03/11, 11:11 pm

أفرأيتم الماء الذى تشربون 344194
أفرأيتم الماء الذى تشربون 661248
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أمير الإنتقام
مشرف مميز
مشرف مميز
أمير الإنتقام


عدد المساهمات : 8294
النقط اللى حصلت عليها فى منتدى بحبك يا : 12894
تاريخ التسجيل : 05/08/2010
العمر : 35

بطاقة الشخصية
لعبه: انا جدو
ســــوره:
أفرأيتم الماء الذى تشربون Left_bar_bleue0/0أفرأيتم الماء الذى تشربون Empty_bar_bleue  (0/0)

أفرأيتم الماء الذى تشربون Empty
مُساهمةموضوع: رد: أفرأيتم الماء الذى تشربون   أفرأيتم الماء الذى تشربون Empty03/03/11, 11:16 pm

العفو ياشيخ
ونتمنا الاستمرار
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.b7bkya.ahlamontada.com
العفاسى
مشرف مميز
مشرف مميز
العفاسى


عدد المساهمات : 2182
النقط اللى حصلت عليها فى منتدى بحبك يا : 2901
تاريخ التسجيل : 12/08/2010
العمر : 31

بطاقة الشخصية
لعبه:
ســــوره:
أفرأيتم الماء الذى تشربون Left_bar_bleue0/0أفرأيتم الماء الذى تشربون Empty_bar_bleue  (0/0)

أفرأيتم الماء الذى تشربون Empty
مُساهمةموضوع: رد: أفرأيتم الماء الذى تشربون   أفرأيتم الماء الذى تشربون Empty03/03/11, 11:23 pm

دوما ان شاء الله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Cinderella
مشرفة متميزه
مشرفة متميزه
Cinderella


عدد المساهمات : 1145
النقط اللى حصلت عليها فى منتدى بحبك يا : 3803
تاريخ التسجيل : 01/02/2010
العمر : 31

بطاقة الشخصية
لعبه:
ســــوره:
أفرأيتم الماء الذى تشربون Left_bar_bleue0/0أفرأيتم الماء الذى تشربون Empty_bar_bleue  (0/0)

أفرأيتم الماء الذى تشربون Empty
مُساهمةموضوع: رد: أفرأيتم الماء الذى تشربون   أفرأيتم الماء الذى تشربون Empty06/03/11, 03:22 pm

جزاك الله خيرا يا شيخ اسلام

واتمنى الكل يستفاد

أفرأيتم الماء الذى تشربون 168509
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
العفاسى
مشرف مميز
مشرف مميز
العفاسى


عدد المساهمات : 2182
النقط اللى حصلت عليها فى منتدى بحبك يا : 2901
تاريخ التسجيل : 12/08/2010
العمر : 31

بطاقة الشخصية
لعبه:
ســــوره:
أفرأيتم الماء الذى تشربون Left_bar_bleue0/0أفرأيتم الماء الذى تشربون Empty_bar_bleue  (0/0)

أفرأيتم الماء الذى تشربون Empty
مُساهمةموضوع: رد: أفرأيتم الماء الذى تشربون   أفرأيتم الماء الذى تشربون Empty06/03/11, 08:04 pm

وجزاكى بالمثل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أفرأيتم الماء الذى تشربون
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» لماذا يوضع على علب الماء تواريخ انتهاء ؟ هل الماء ينتهى!! ام ماذا؟
» رنة جوال بصوت الماء
» ما هى فائدة شرب الماء على الريق ...؟
» نفق رائع تحت الماء فى هولندا
» تفسير قول الله تعالى: ( وكان عرشه على الماء )

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: الإســــــــــــــــلاميات-
انتقل الى: