هدى النبى علية السلام فى العشرة الاواخرمن رمضان 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا هدى النبى علية السلام فى العشرة الاواخرمن رمضان 829894
ادارة المنتدي هدى النبى علية السلام فى العشرة الاواخرمن رمضان 103798



هدى النبى علية السلام فى العشرة الاواخرمن رمضان 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا هدى النبى علية السلام فى العشرة الاواخرمن رمضان 829894
ادارة المنتدي هدى النبى علية السلام فى العشرة الاواخرمن رمضان 103798



هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 هدى النبى علية السلام فى العشرة الاواخرمن رمضان

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ياسمين
مشرفة متميزه
مشرفة متميزه
ياسمين


عدد المساهمات : 265
النقط اللى حصلت عليها فى منتدى بحبك يا : 664
تاريخ التسجيل : 14/05/2010
العمر : 33

بطاقة الشخصية
لعبه:
ســــوره:
هدى النبى علية السلام فى العشرة الاواخرمن رمضان Left_bar_bleue0/0هدى النبى علية السلام فى العشرة الاواخرمن رمضان Empty_bar_bleue  (0/0)

هدى النبى علية السلام فى العشرة الاواخرمن رمضان Empty
مُساهمةموضوع: هدى النبى علية السلام فى العشرة الاواخرمن رمضان   هدى النبى علية السلام فى العشرة الاواخرمن رمضان Icon_minitime03/09/10, 12:11 am

كان النبي يجتهد في العشر الأواخر من رمضان، ما لا يجتهد في غيرها[1].
ومن ذلك أنه كان يعتكف فيها ويتحرى ليلة القدر خلالها[2].


وفي الصحيحين من حديث عائشة -رضي الله عنها-
أن النبي"كان إذا دخل العشر أحيا الليل، وأيقظ أهله، وشد مئزره".
وزاد مسلم: "وجَدّ وشدّ مئزره".


وقولها: "وشد مئزره"
كناية عن الاستعداد للعبادة والاجتهاد فيها زيادة على المعتاد،
ومعناه التشمير في العبادات. وقيل: هو كناية عن اعتزال النساء،


وقولها: "أحيا الليل" أي: استغرقه بالسهر في الصلاة وغيرها.


وقد جاء في حديث عائشة الآخر رضي الله عنها:
"لا أعلم رسول الله قرأ القرآن كله في ليلة، ولا قام ليلة حتى الصباح،
ولا صام شهرًا كاملاً قط غير رمضان"[3].


فيحمل قولها "أحيا الليل" على أنه يقوم أغلب الليل،
أو يكون المعنى أنه يقوم الليل كله لكن يتخلل ذلك العشاء والسحور وغيرهما،
فيكون المراد أنه يحيي معظم الليل.



وقولها: "وأيقظ أهله" أي: أيقظ أزواجه للقيام.
ومن المعلوم أنه كان يوقظ أهله في سائر السنة، ولكن كان يوقظهم لقيام بعض الليل؛


ففي صحيح البخاري أن النبي استيقظ ليلة فقال:
"سبحان الله! ماذا أُنزل الليلة من الفتن؟ ماذا أُنزل من الخزائن؟
من يوقظ صواحب الحجرات؟ يا رُبَّ كاسية في الدنيا عارية في الآخرة".


وفيه كذلك أنه كان يوقظ عائشة -رضي الله عنها- إذا أراد أن يوتر[4].
لكن إيقاظه لأهله في العشر الأواخر من رمضان كان أبرز منه في سائر السنة.


وفعله هذا يدل على
اهتمامه بطاعة ربه، ومبادرته الأوقات، واغتنامه الأزمنة الفاضلة.


فينبغي للمسلم
الاقتداء بالنبي فإنه هو الأسوة والقدوة، والجِد والاجتهاد في عبادة الله،
وألاّ يضيع ساعات هذه الأيام والليالي؛ فإن المرء لا يدري لعله لا يدركها
مرة أخرى باختطاف هادم اللذات ومفرق الجماعات والموت الذي هو نازل
بكل امرئ إذا جاء أجله، وانتهى عمره، فحينئذٍ يندم حيث لا ينفع الندم.





من فضائل هذه العشر



من فضائل هذه العشر وخصائصها ومزاياها أن فيها ليلة القدر،


قال الله تعالى:
{حم (1) وَالْكِتَابِ الْمُبِينِ (2) إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُبَارَكَةٍ إِنَّا كُنَّا مُنْذِرِينَ (3)
فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ (4) أَمْرًا مِنْ عِنْدِنَا إِنَّا كُنَّا مُرْسِلِينَ (5) رَحْمَةً مِنْ
رَبِّكَ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيم} [الدخان: 1-6].



أنزل الله القرآن الكريم في تلك الليلة التي وصفها رب العالمين بأنها مباركة،


وقد صح عن جماعة من السلف منهم
ابن عباس وقتادة وسعيد بن جبير وعكرمة ومجاهد وغيرهم،
أن الليلة التي أنزل فيها القرآن هي ليلة القدر.



وقوله: {فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ}،
أي: تقدّر في تلك الليلة مقادير الخلائق على مدى العام، فيكتب فيها الأحياء والأموات،
والناجون والهالكون، والسعداء والأشقياء، والعزيز والذليل، والجدب والقحط وكل ما
أراده الله تعالى في تلك السنة.



والمقصود بكتابة مقادير الخلائق في ليلة القدر -والله أعلم-
أنها تنقل في ليلة القدر من اللوح المحفوظ،


قال ابن عباس: "إن الرجل يُرى يفرش الفرش ويزرع الزرع وأنه لفي الأموات".
أي أنه كتب في ليلة القدر أنه من الأموات.


وقيل: إن المعنى أن المقادير تبين في هذه الليلة للملائكة.


ومعنى "القدر" التعظيم، أي أنها ليلة ذات قدر، لهذه الخصائص التي اختصت بها،


أو أن الذي يحييها يصير ذا قدر.


وقيل: القدر التضييق، ومعنى التضييق فيها: إخفاؤها عن العلم بتعيينها.


وقال الخليل بن أحمد: إنما سميت ليلة القدر؛
لأن الأرض تضيق بالملائكة لكثرتهم فيها تلك الليلة، من "القدر" وهو التضييق،


قال تعالى:
{وَأَمَّا إِذَا مَا ابْتَلاَهُ فَقَدَرَ عَلَيْهِ رِزْقَهُ} [الفجر: 16].
أي: ضيّق عليه رزقه.


فسماها الله تعالى ليلة القدر وذلك لعظم قدرها، وجلالة مكانتها عند الله،
ولكثرة مغفرة الذنوب وستر العيوب فيها، فهي ليلة المغفرة


كما في الصحيحين عن أبي هريرة أن النبي قال:
"من قام ليلة القدر إيمانًا واحتسابًا غُفر له ما تقدم من ذنبه".





خصائص ليلة القدر



وقد خص الله تعالى هذه الليلة بخصائص:


1- منها أنه نزل فيها القرآن، كما تقدم،
قال ابن عباس وغيره:
أنزل الله القرآن جملة واحدة من اللوح المحفوظ إلى بيت العزة من السماء الدنيا،
ثم نزل مفصَّلاً بحسب الوقائع في ثلاث وعشرين سنة على رسول الله[5].



2- وصْفها بأنها خير من ألف شهر في قوله:
{لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ} [القدر: 3].



3- ووصفها بأنها مباركة في قوله:
{إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُبَارَكَةٍ} [الدخان: 3].



4- أنها تنزل فيها الملائكة، والروح،
"أي يكثر تنزل الملائكة في هذه الليلة لكثرة بركتها،
والملائكة يتنزلون مع تنزل البركة والرحمة، كما يتنزلون عند تلاوة القرآن،
ويحيطون بحِلَق الذكْر، ويضعون أجنحتهم لطالب العلم بصدق تعظيمًا له"


والروح هو جبريل ، وقد خصه بالذكر لشرفه[6].



5- ووصفها بأنها سلام،
أي سالمة لا يستطيع الشيطان أن يعمل فيها سوءًا، أو يعمل فيها أذى


كما قاله مجاهد.
وتكثر فيها السلامة من العقاب والعذاب بما يقوم العبد من طاعة الله .



6- {فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ} [الدخان: 4]،


أي يفصل من اللوح المحفوظ إلى الكتبة أمر السنة
وما يكون فيها من الآجال والأرزاق، وما يكون فيها إلى آخرها،


كل أمر محكم لا يبدل ولا يغير، وكل ذلك مما سبق علم الله تعالى به وكتابته له،
ولكن يُظهِر للملائكة ما سيكون فيها ويأمرهم بفعل ما هو وظيفتهم[7].



7- أن الله تعالى يغفر لمن قامها إيمانًا واحتسابًا ما تقدم من ذنبه،


كما جاء في حديث أبي هريرة عن النبي قال:
"من صام رمضان إيمانًا واحتسابًا غفر له ما تقدم من ذنبه،
ومن قام ليلة القدر إيمانًا واحتسابًا غفر له ما تقدم من ذنبه"[8].


وقوله: "إيمانًا واحتسابًا"
أي تصديقًا بوعد الله بالثواب عليه، وطلبًا للأجر لا لقصد آخر من رياء أو نحوه[9].



وقد أنزل الله تعالى في شأنها سورة تتلى إلى يوم القيامة،
وذكر فيها شرف هذه الليلة وعظّم قدرها، وهي قوله تعالى:


{إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ (1) وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ (2)
لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ (3)
تَنَزَّلُ الْمَلائِكَةُ وَالرُّوحُ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِمْ مِنْ كُلِّ أَمْرٍ (4)
سَلاَمٌ هِيَ حَتَّى مَطْلَعِ الْفَجْرِ}
[القدر: 1-5].



فقوله تعالى: {وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ}
تنويهًا بشأنها، وإظهارًا لعظمتها.


{لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ}
أي: إحْياؤها بالعبادة فيها خير من عبادة ثلاث وثمانين سنة.


وهذا فضل عظيم لا يقدره قدره إلا رب العالمين تبارك وتعالى،
وفي هذا ترغيب للمسلم وحث له على قيامها، وابتغاء وجه الله بذلك؛


ولذا كان النبي صلى الله عليه وسلم
يلتمس هذه الليلة ويتحراها مسابقةً منه إلى الخير، وهو القدوة للأمة.

يتبع باذن الله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Cinderella
مشرفة متميزه
مشرفة متميزه
Cinderella


عدد المساهمات : 1145
النقط اللى حصلت عليها فى منتدى بحبك يا : 3803
تاريخ التسجيل : 01/02/2010
العمر : 31

بطاقة الشخصية
لعبه:
ســــوره:
هدى النبى علية السلام فى العشرة الاواخرمن رمضان Left_bar_bleue0/0هدى النبى علية السلام فى العشرة الاواخرمن رمضان Empty_bar_bleue  (0/0)

هدى النبى علية السلام فى العشرة الاواخرمن رمضان Empty
مُساهمةموضوع: رد: هدى النبى علية السلام فى العشرة الاواخرمن رمضان   هدى النبى علية السلام فى العشرة الاواخرمن رمضان Icon_minitime06/09/10, 04:17 am

هدى النبى علية السلام فى العشرة الاواخرمن رمضان 664103792



نفع الله بكِ وجعله الله فى موازين حسناتك





هدى النبى علية السلام فى العشرة الاواخرمن رمضان 818545433









الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
هدى النبى علية السلام فى العشرة الاواخرمن رمضان
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: الإســــــــــــــــلاميات-
انتقل الى: