::::هــام:::: ليلة القدر والعشر الأواخر Hitskin_logo Hitskin.com

هذه مُجرَّد مُعاينة لتصميم تم اختياره من موقع Hitskin.com
تنصيب التصميم في منتداكالرجوع الى صفحة بيانات التصميم

::::هــام:::: ليلة القدر والعشر الأواخر 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا ::::هــام:::: ليلة القدر والعشر الأواخر 829894
ادارة المنتدي ::::هــام:::: ليلة القدر والعشر الأواخر 103798



::::هــام:::: ليلة القدر والعشر الأواخر 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا ::::هــام:::: ليلة القدر والعشر الأواخر 829894
ادارة المنتدي ::::هــام:::: ليلة القدر والعشر الأواخر 103798



هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 ::::هــام:::: ليلة القدر والعشر الأواخر

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عمرو شرف
Admin
Admin
عمرو شرف


عدد المساهمات : 4719
النقط اللى حصلت عليها فى منتدى بحبك يا : 15603
تاريخ التسجيل : 28/05/2009
العمر : 34

بطاقة الشخصية
لعبه:
ســــوره:
::::هــام:::: ليلة القدر والعشر الأواخر Left_bar_bleue0/0::::هــام:::: ليلة القدر والعشر الأواخر Empty_bar_bleue  (0/0)

::::هــام:::: ليلة القدر والعشر الأواخر Empty
مُساهمةموضوع: ::::هــام:::: ليلة القدر والعشر الأواخر   ::::هــام:::: ليلة القدر والعشر الأواخر Empty25/08/10, 05:16 pm

::::هــام:::: ليلة القدر والعشر الأواخر


ليلة القدر والعشر الأواخر
هذا الكلام نقلا عن فضيله الشيخ / هاني حلمي
الحمد لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين ، نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين .
حبيبي في الله ..
ها قد بلغنا
آخر المحطات ، وآن أوان الجد والاجتهاد ، إننا في مرحلة ( وسارعوا ) و(
سابقوا ) فأخرج كل ما بوسعك من جهد فالغنيمة عظيمة ، والثمرة تستحق بذل
الغالي والنفيس للحصول عليها ، الثمرة هذه المرة ( ليلة القدر
)
]
وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِّنْ
أَلْفِ شَهْرٍ تَنَزَّلُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ فِيهَا بِإِذْنِ
رَبِّهِم مِّن كُلِّ أَمْرٍ سَلَامٌ هِيَ حَتَّى مَطْلَعِ الْفَجْرِ
[

اجتهد أبو موسى الأشعري رضي الله
عنه قبل موته اجتهادًا شديدًا ، فقيل له : لو أمسكت أو رفقت بنفسك بعض
الرفق ؟ فقال : إنَّ الخيل إذا أُرسلت فقاربت رأس مجراها أخرجت جميع ما
عندها .

فجدَّ واجتهد ، فقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا دخل العشر شد مئزره ، و أحيا ليله ، و أيقظ أهله .[ متفق عليه ]،
وكانت أمنا عائشة تقول : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يجتهد في العشر الأواخر مالا يجتهد في غيره .[ رواه مسلم ] ،
فإياك أن تكون من المحرومين.
قال النبي صلى الله عليه وسلم : ] إن هذا الشهر قد حضركم ، وفيه ليلة خير من ألف شهر ، من حرمها فقد حرم الخير كله ، و لا يحرم خيرها إلا محروم [[رواه ابن ماجه وحسنه الألباني ]

وكيف لا يُحرم الخير كله ؟
وهي أعظم ليالي الدهر ، ليلة مباركة العمل فيها يضاعف أكثر من العمل في ألف شهر ، ليلة تضيق فيها الأرض من كثرة الملائكة ، ليلة الشرف من تحرَّاها صارت له المنزلة عند الله ، ليلة
يباهي الله فيها الملائكة بعباده الصالحين ، و فيها يقدر الله تعالى
لملائكته جميع ما ينبغي أن يجري على أيديهم من تدبير بني آدم ومحياهم
ومماتهم إلى ليلة القدر من السنة القابلة ، وهي ليلة سالمة لا يستطيع الشيطان أن يعمل فيها سوءا ولا يحدث فيها أذى ، وهي سبب للسلامة والنجاة من المهالك يوم القيامة ، فقد قال صلى الله عليه وسلم :
" من قام ليلة القدر إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه
"[ متفق عليه ]


حبيبي في الله ... وقد أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بتحريها في أوتار العشر الأواخر من رمضان ، وكان سلفنا الصالح يحتاطون فيتلمسون ليلة القدر في جميع ليال العشر .
والصحيح في علامتها ، أنْ تشرق الشمس يومها لا شعاع لها ، فقد قال صلى الله عليه وسلم : ] ليلة القدر ليلة سمحة طلقة لا حارة و لا باردة ، تصبح الشمس صبيحتها ضعيفة حمراء [[ رواه البيهقي في سننه وصححه الألباني].

وكان صلى الله عليه وسلم يعتكف في العشر الأواخر من رمضان وفي العام الذي قبض فيه صلى الله عليه وسلم اعتكف عشرين يوماً طلبًا لهذه المنحة الربانية العظيمة ، فالمقصود من الاعتكاف : تحري ليلة القدر ، و الخلوة بالله عز وجل ، والانقطاع عن الناس ما أمكن حتى يتم الأنس بالله عز وجل وذكره ، وإصلاح القلب ، فإذا كان بإمكانك الاعتكاف فلا تدعه فإنَّه سنة مؤكدة عن رسول الل ، وإن لم يكن بإمكانك فلا أقل من المكث طيلة الليل في المسجد للصلاة والذكر والدعاء ، فعساك توفق لليلة القدر فتجدك الملائكة مقيمًا على طاعة في بيت من بيوت الله ، وهذا – لا ريب – أدعى للرحمة .

نصائح العشر


(1) لا نوم في ليالي العشر :فقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يحيي ليالي العشر وهذا بالتهجد فيها والصلاة .

(2) أعن الأهل على العمل الصالح .ففي حديث أبي ذر أن النبي ::::هــام:::: ليلة القدر والعشر الأواخر Sala-allah لما قام بهم ليلة ثلاث وعشرين ، وخمس و عشرين ذكر أنه دعا أهله و نساءه ليلة سبع و عشرين خاصة ، و هذا يدل على انه يتأكد إيقاظهم في أكد الأوتار التي ترجى فيها ليلة القدر .
قال سفيان الثوري : أحب إلي إذا دخل العشر الأواخر أن يتهجد بالليل و يجتهد فيه ، و ينهض أهله و ولده إلى الصلاة إن أطاقوا ذلك .

(3) أكثر من الدعاء فيها :فقد أمر النبيأم المؤمنين عائشة بالدعاء فيها . قالت عائشة - رضي الله عنها - للنبي : أرأيت إن وافقت ليلة القدر ما أقول فيها قال : ] قولي : اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عني [.

وكان سفيان الثوري يقول : الدعاء
في تلك الليلة أحبُّ إليَّ من الصلاة ، و إذا كان يقرأ ، وهو يدعو ، ويرغب
إلى الله في الدعاء و المسألة لعله يوافق . فكثرة الدعاء أفضل من الصلاة
التي لا يكثر فيها الدعاء ، و إن قرأ و دعا كان حسناً .

(4) تطهير الظاهر والباطن : فقد كان السلف يستحبون أن يغتسلوا كل ليلة من ليالي العشر الأواخر ، و منهم من كان يغتسل و يتطيب في الليالي التي تكون أرجى لليلة القدر ، فلا يصلح لمناجاة الملك في الخلوات إلا من زين ظاهره و باطنه .

(5) ليلها كنهارها لا تغفل عن ذلك ، فقد ذهب بعض السلف إلى اعتبار ليلة القدر كنهارها في لزوم الاجتهاد في العمل الصالح .
قال الإمام الشافعي: استحب أن يكون اجتهاده في نهارها كاجتهاده في ليلها . وهذا يقتضي استحباب الاجتهاد في جميع زمان العشر الأواخر ليله ونهاره .

(6) من أشرف العبادات التي تتقرب إلى الله بها في هذا الوقت " التبتل " أي الانقطاع إلى الله ، قال تعالى : ] وَاذْكُرِ اسْمَ رَبِّكَ وَتَبَتَّلْ إِلَيْهِ تَبْتِيلًا رَبُّ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ فَاتَّخِذْهُ وَكِيلًا ] [ المزمل : 8-9 ] ففرِّغ قلبك له ، فلا جدال ، لا مناقشات ، لا اختلاط فاحش ، أغلق الهاتف ، وانس همومك ، ودع مشاغلك ، عليك بالانفراد بنفسك والتحلي بمناجاة ربك وذكره ودعائه .

(7) تحسس قلبك ، راقب نيتك ، فنية المرء خير من عمله ، فاحتسب وتقرب .
(8) تذكر أنه على قدر اجتهادك ستكون منزلتك ، فلا تدع بابًا للخير إلا طرقته ، وتنوع الطاعات علاج لطبيعة الملل عند الإنسان
.
(9) عليك بالمجاهدة والمعاناة مع الصبر والاصطبار قال بعضهم : من أراد أن تواتيه نفسه على الخير عفواً فسينتظر طويلاً بل لابد من حمل النفس على الخير قهراً .

(10) قلل من كلامك ، فأحصِ عدد كلماتك في اليوم والليلة فعليك بهذه الأمور ، فعليك بالصمت ، فمن صمت نجا .

(11) تذكر هذا زمان السباق ،
فلا ترضَ بالخسارة والدون : قال أحدهم : لو أنَّ رجلاً سمع برجل هو أطوع
لله منه فمات ذلك الرجل غمَّا ما كان ذلك بكثير . فهل ترضى بهذا الحرمان ،
يفوز الناس بالمغفرة والرحمة والعتق وتضاعف أعمالهم ، ويبغون الجنة ، وأنت
في مكانك كبلتك الخطايا ، لا .. لا يمكن أن ترضى ، لذلك ستجتهد حتمًا بإذن
الله .


(12) أحسن الظن بالله ،
فلو فاتك شيء قم واستدرك لعلك تعوضه ، فإنَّه يمنع الجود سوء الظن
بالمعبود ، ولو أحسنت الظن بالله ستحسنُ العمل ، لأنك ستحبه حبًا عميقًا .
اللهم نسألك حبَّك ، وحبَّ من يحبك ، وحب كل عمل يقربنا إلى حبِّك

.
(13) لتكن لك عبادات في السر ، لا يطلع عليها إلا الله ، فهذا أدعى للإخلاص .
قال صلى الله عليه وسلم : ] صلاة الرجل تطوعا حيث لا يراه الناس تعدل صلاته على أعين الناس خمسا و عشرين [[ رواه أبو يعلى وصححه الألباني ]

(14) اجمع بين الكم والكيف ،
نريد أعمالًا ضخمة فذة كبيرة ، لم تصنعها في عمرك ، هذا العام ستقوم بها ،
نعم ستقوم بها ، فهي علامة صدقك في طلب رضا الآخرة ، وابتغائك ما عنده من
الخير العميم ، ولن ترضى عن نفسك حتى تصنع أقصى ما تستطيع ، وبعدها ستقول
: سبحانك ما عبدناك حق عبادتك .


أعمال فذة مقترحة للمجتهدين
.
ترددت كثيرًا في كتابة هذه الأعمال ، لأنَّ كثيرًا من
الناس يقول : إنه يستبعد وجودها في زماننا ، وأنه كلام يصلح لعصر السلف ،
وأنه يُحبط عند سماع ذلك ، لكن الذي دفعنني إليه ، أنّه بفضل الله هناك
إخوة وأخوات أشعلوا الحماس فينا جميعًا ، استجابوا للبرنامج العملي الذي
اقترحناه هذا العام ، فهناك – والله الذي لا إله غيره - من ختم القرآن في
ركعة الوتر ، ومن صلى (300) ركعة ، ومن استغفر (20) ألف مرة ، هؤلاء لماذا
يسبقوك ؟ هؤلاء نحسبهم صدقوا الله وأخلصوا – والله حسيبهم ولا نزكي على الله أحدًا – فأنا أهدي هذه الأعمال الفذة لهم ولكل من يريد أن يلحق بهم ، هؤلاء نفذوا الوصية ورفعوا الشعار ( لأرين الله ما أصنع ) – ( لن يسبقني إلى الله أحد ) ( وعجلت إليك ربي لترضى ) فهيا الحق بهم ولا تفتر ، ولا تثبط ، هؤلاء كلهم في أول الطريق ، فانظر كيف بلغوا ، وأنت أيضًا ستبلغ ذلك وأكثر بإذن الله

.
(1) لماذا لا تختم القرآن كل ليلة ؟
كما صنعها عثمان وتميم الداري - رضي الله عنهما - في ركعة الوتر ، وقرأ
منصور بن زاذان القرآن كله في صلاة الضحى ، وكان الأسود النخعي وسعيد بن
جبير
يختم القرآن في كل ليلتين ، وفي مصر بعض المشايخ يصنع ذلك رأيته بعيني رأسي ، كان قتادة
t يختم في سبع ، وفي رمضان في ثلاث ، وفي العشر كل ليلة
، وكان الحافظ ابن عساكر يختم كل جمعة ، وفي رمضان كل يوم ، وكان الإمام
أبو حنيفة والإمام الشافعي يختمان القرآن في كل يوم مرتين ، وبلغ بالعبد
الصالح أبو العباس بن عطاء أن ختم القرآن في اليوم والليلة ثلاث مرات ،
وختم الإمام الضبي القرآن أربع مرات في يوم واحد.


(2) لماذا لا تسجد وتقترب ؟
سجد سفيان الثوري سجدة بعد صلاة المغرب فما رفعها إلا على آذان العشاء ،
وكان أبو جعفر الباقر يصلي كل يوم (50) ركعة ، و كان عبد الله بن غالب
يصلي الضحى (100) ركعة ويقول لهذا خلقنا وبهذا أمرنا ، و كان مُرة بن
شراحيل الملقب ب ( مرة الخير ) يصلي كل يوم (200) ركعة ، وكان الإمام أحمد
يصلي كل يوم وليلة (300) ركعة ، وكان الأسود بن يزيد يصلي كل يوم (700 )
ركعة ، وكان عمير بن هانئ يصلي كل يوم ( ألف) ركعة ويسبح 100 ألف تسبيحة ،
وكان بلال بن سعد من العبادة على شيء لم يسمع في أمة محمد صلى الله عليه وسلم ، كان يصلي كل يوم وليلة ( ألف) ركعة .


(3) لماذا لا تكون من الذاكرين الله كثيرًا ؟ كان
أبو هريرة - رضي الله عنه - يسبح ويستغفر في اليوم (12 ألف مرة ) - وهذه
صنعها الإخوة كثيرًا هذا العام والعام السابق - ، وكان خالد بن معدان يسبح
(40 ألف تسبيحة ) حتى مات وأصبعه على عقد التسبيح ، وكان أبو الدرداء رضي
الله عنه يسبح (100ألف مرة ) .


(4) الصيام والإفطار على التمر والماء . كما كان الحبيب صلى الله عليه وسلم
شهرين لا يوقد في بيته النار ولا يطعم إلا التمر والماء ، وهذا الإمام
أحمد يقول ابنه صالح : جعل أبي يواصل الصوم ، ويفطر في كل ثلاث على تمر
شهرين ، فمكث بذلك خمسة عشر يومًا ، يفطر في كل ثلاث ، ثمَّ جعل بعد ذلك
يُفطر ليلة وليلة ، لا يفطر إلا على
رغيف .


(5) صدقة عظيمة بشيء عزيز على نفسك
: فلن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون ، رسول الله يتألف الرجل بغنم بين
جبلين ( ثروة بالملايين الآن ) ، وأبو بكر - رضي الله عنه - يتصدق بماله
كله ، وعمر - رضي الله عنه - بشطر ماله ، وأتي بـ (22 ألف درهم ) فما قام
من مجلسه حتى فرقها وكان إذا أعجبه المال تصدق به ، وعثمان يجهز الجيش
بعشرة آلاف درهم ويشتري البئر ليشرب المسلمين بـ (40 ألف درهم ) ويقول له
النبي : ما ضرَّ عثمان ما فعل بعد اليوم ، وباع عبد الرحمن بن عوف – رضي
الله عنه – حديقة ب (400 ألف ) وقسَّمها في أزواج النبي ، وطلحة بن عبيد
الله يتصدق في يوم ب (700 ألف ) ، فمن منا سيسبق في هذا الميدان ويتصدق
بشيء
نفيس عليه ؟


(6) من سيربح ثواب العمرة في رمضان ؟ وهناك يعكف على الصلاة والذكر والقرآن والطواف ، فيطوف ليلة كاملة ، يظل الساعات يطوف حول بيت ربه ، كان محمد بن طارق يطوف كل يوم سبعين مرة ، كل مرة سبعة أشواط .

(7) من ينشر الخير ويدعو إلى الله ؟
من سيستعمله الله ويجعله من خدام دينه ؟ من سيفتح الله على يديه هداية
قومه وأهل بيته وجيرانه بفضل إخلاصه وصدقه ؟ وزِّع أكثر ما تستطيع من
الكتيبات النافعة والمطويات والأشرطة التي تحث الناس على عمل الخير،
واحتسب أعمالهم في ميزان حسناتك ، فالدال على الخير كفاعله ، فمن سيحقق
الرقم القياسي في ذلك ،
فتكتب له أعمال آلاف البشر؟ .


وبعد هذه أعمال فذة تريد رجالا أصحاب همم عالية ، أنت
منهم إن شاء الله ، لا تستثقل العمل ، فقط استعن بالله ، وانهض ، وقل :
لأرين الله ما أصنع ، ستصل بحوله وقوته ، بفضله ورحمته ، لا بإمكانياتك ،
لا بتصوراتك لقدراتك ، ستكون سنة الخير علينا جميعًا ، ونزرق بإذن الله ليلة القدر ، فأخلصوا لله واصدقوا في طلب رضاه ، وستبلغون مما يرضيه الآمال ،

فاللهم إنك عفو تحب العفو فاعفُ عنا .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://b7bkya.ahlamontada.com
 
::::هــام:::: ليلة القدر والعشر الأواخر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: الإســــــــــــــــلاميات :: رمضـــــــــــان-
انتقل الى: