فى يوم من الايام والشمس مشرقة كالعادة فى سماء لبنان وعلى الحدود البنانية الاسرائيلية كان هنا مزرعة لقطيع من البقر فانحرفت بقرة من اسرائيل ودخلت فى الحدود البنانية وشاء القدر ان ماتت هذة البقرة داخل الحدود البنانية وقام الجنود البنانين باخبار الجنود الاسرائلين باخد هذة البقرة الى اراضيها تحسبا ان تاتى اسرائيل وتقول ان اخر حدودها فى هذا المكان لان هذا المكان يوجد فية جثة بقرة اسرائيلية وهذا اثبات على ان هذة المنطقة اسرائيلية فقام الجنود الاسرائلين برفض هذة الدعوة الى اخذ البقرة فقرر الجنود البنانين بترك هذة البقرة فى مكانها وتتحل طبيعيا ويتجنبون بذلك المساكل التى قد تواجههم من مكر سياسة اسرائيل وقرروا ان يتركوها فعلا فى هذة الاثناء مر مجموعة من الجنود الهنود من قوات حفظ السلام الدولية وهم من هندوسين من عبدت البقر فقرروا ان تدفن هذة البقرة الالة من وجهة نظرهم واستنكروا وجودها هكذا وارسلوا رسالة الى الامم المتحدة يستنكرون وجود هذة القرة فى العراء هكذا مما يتعارض مع حقوق الانسان وحرمة المقدسات لديهم فقاموا بارسال خبراء الى موقع وجود القبرة لكى يحددوا سبب الوفاة لهذة البقرة وهل كان ذلك طبيعى ام بفعل فاعل وقامت القوات الاسرائيلية بعد دفن البقرة بعام واحد تطالب بان تاخذ هذة المنطقة لعمل مكان مقدس لهذة البقرة الشهيدة وبان هذة البقرة اسرائيلية ويجب ان تخضع لسيادة اسرلئيل
فماذا عن المسجد الاقصى يا مسلمين